المغرب بين الجن والملائكة.. كائنات خفية تتربص بموطن السحر وبلد الحكمة والمليون ولي
قال الباحث المغربي عبد الفتاح ديبون، إن إصداره لسلسلة كتب متتالية عن السحر لا يكرس الصورة النمطية الخاطئة التي يحملها بعض المشارقة عن المغرب،كموطن للسحر، مضيفا "لا يهم ما يقوله الآخرون عن المغرب. فالمغرب أولا بلد الحكمة، بلد "المليون" ولي" حسب تعبيره.
مناسبة الحديث مع ديبون هي طرحه أخيرا للكتاب الأول ضمن سلسلة "بين عالمين" بعنوان "بين الجن والملائكة: السيرة الروحانية للروحاني العارف عبدالعزيز أميور"، يحكي فيه من خلال حوار مطول كيف "تحول هذا الشاب المغربي عبد العزيز أميور من مغن في فن " الراي"إلى معالج روحاني، وكيف عاش ويعيش مع الجن والملائكة الروحانيين."وفقا لقوله.
وكان قد صدر لنفس المؤلف الكتاب الأول من سلسة "الروحانيات اليوم" بعنوان "تحليل العملية السحرية"، منعته وزارة الثقافة من العرض في معرض الكتاب الدولي، فيما سمحت بعرضه في المكتبات. ومن المرتقب أن ينزل إلى الأسواق قريبا الكتاب الثاني من السلسلة نفسها "علوم السحر في القرآن الحكيم.
وكان هذا اللقاء مع ديبون حول السحر، وما فيه من شؤون وشجون.
- كم استغرقت في إنجاز كتاب"بين الجن والملائكة: السيرة الروحانية للروحاني العارف عبد العزيز أميور"؟
استغرقت في إنجاز هذا الكتاب حوالي شهرين، من خلال أربع جلسات مع الشخص موضوع الحوار، ثم اتصالات هاتفية كان الغرض منها تدقيق بعض المعطيات لرصد البعد الروحاني في شخصية المستجوب.
-ما الهدف من وراء طرح الكتاب؟ وما الخطاب الذي تود بعثه إلى المتلقي من خلاله؟
يندرج الكتاب في سلسلة أسميتها "بين عالمين" ومن خلالها أقدم إلى قرائي شخصيات تعيش بين عالم الإنس والعالم غير المنظور، بطريقة الحوار المباشر. والسلسة تندرج بدورها في مشروع شمولي أطمح من خلاله، بتوفيق من الله، إلى إعادة النظر في كثير من مسلماتنا الفكرية التي ثبت خطؤها، أو تأكد لي ولغيري من المهتمين بالبحث العلمي، أنها كانت معارف تضليلة فيما هي تحتمي بسلطة العلم.
- وماذا يعني العنوان " بين الجن والملائكة" هل من تفصيل أوضح؟
العنوان يلخص محاور الكتاب، أي الإشارة إلى شخصية فريدة تعيش بين ثلاثة عوالم: عالم الإنس وعالم الجن العلوي ،وعالم الملائكة الروحانيين. أقصد الروحاني العارف عبدالعزيز أميور.
- وماذا تعني بقولك في التعريف بالكتاب إنه مبهر بكل المقاييس،، وهل عبد العزيز اميور عاش فعلا بين الجن والإنس؟ كيف ذلك؟ وما هي علاجاته الروحانية؟ وكيف يتم ذلك؟
الكتاب مبهر لأنه فريد في نوعه، بكل المقاييس. إنه حياة شاب مغربي من مواليد 1973 أراد أن يدرس في المدرسة، ثم عزم أن يصير مغنيا مشهورا، لكن هناك قوة غير منظورة كان لها اختيار آخر،وهكذا ستتوالى الأحداث لتكون الغلبة في النهاية للقوة غير المنظورة وسيجد الشاب نفسه معالجا روحانيا.
أما عن علاجاته الروحانية فاقول وبكل موضوعية إن الشخص يملك أكبر محكمة روحانية في المغرب على الأقل. وبذلك فهو يعالج كل أمراض الجن والسحر.
-قد يقال إنك تروج بهذا الكتاب للخرافة والشعوذة، فما هو ردك؟
قلت سابقا بأنني أساهم في إعادة النظر في كثير من المسلمات الفكرية التي نستهلكها ببلادة. من هذه المسلمات مثلا الخرافة، السحر، الجن. الخرافة ببساطة هي معرفة لم تستطع المعرفة السائدة المسماة علما، أن تجد لها تفسيرا. وهذا القصور لا تتحمل تبعاته هذه المعرفة التي نسميها خرافة، وإنما العلم هو الذي يتحمل مسؤولية قصوره عن إدراك حقائقها. وهناك مقولة مضمونها "أساطير اليوم حقائق الغد."
أنا أريد أن أقول في هذا المشروع الذي أشتغل إليه إننا كنا ضحايا "براديغم علمي" غربي، كان له توصيفه للعلم انطلاقا من الصراع الذي عاشته الفلسفة الحديثة مع المؤسسة الدينية. وإذا كانت الفيزياء المعاصرة (نظرية النسبية، وفيزياء الكوانتم) قد أثبتت خطأ ذلك البراديغم، فعلينا نحن المسلمين أن نستفيد من هذه المراجعات العلمية، ونعود إلى معارفنا الأصيلة والتي زكتها النظريات العلمية الجديدة.
إجمالا علينا ان نكف عن اجترار تلك "الكليشهات "المعرفية الخاطئة ونعيد التفكير في ذواتنا.
- هل من إثباتات علمية؟
نعم كل الإثباتات العلمية تقودنا إلى إعادة النظر في كل شيء.
الكون ليس آلة صماء كما قالت فيزياء نيوتن. وإنما هو نسيج ذكي عاقل. أصله طاقة حية لا مادة جامدة.
جسم الإنسان نسيج من الخلايا الذكية العاقلة، لا آلة بكماء تسير ذاتها بذاتها، ويمكن ترميم أعطابها بالأدوية الكيميائية.
الاعتماد على الحواس في تفسير الظواهر العلمية، أو القيام بتجارب مخبرية، بات من المعطيات المتجاوزة في الفيزياء المعاصرة. فلا تجارب ممكنة ولا حواس تفيد في كائنات لا تدركها العين المجردة "الكوانتم، الجينوم".
الإنسان ليس سيد هذا الكون. بل ليس سيد حتى الكرة الأرضية، هناك مخلوقات أخرى تتقاسمنا هذه الأرض، وهي أقوى منا في كل شيء. بل الإنسان هو الحلقة الأضعف في هذا الثالوث: الملائكة، الجن، الإنسان. وإذا كان القرآن الكريم يخبرنا أن إبليس ومعه كل الجن السفلي الشرير هو العدو الأبدي للإنسان، فلا يجب أن ننسى أبدا أننا مستهدفون وبقوة من لدن هذه الكائنات التي تتربص بنا من حيث لا نراها، في حين أنها تعرف عنا كل شيء، وتملك قدرات لا نملكها أبدا. إذن فمن المنطقي أن نستعد لها، ونتحصن من شرها، ونتعالج من أمراضها، إن أصابتنا، تماما كما نفعل مع الفيروسات البيولوجية. لاحظوا هذه المفارقة الغريبة، فيروسات بيولوجية لا نراها ومع ذلك يقولون لنا إنه يجب مواجهتها بالتلقيح، وحينما نقول لهم إن هناك فيروسات فيزيائية لا نبصرها وتؤذينا بشدة يقولون هذه خرافات. هل نعرف خلفيات هذا التمييز. نعم. إن الإقرار بوجود كائنات عاقلة غير منظورة على هذه الأرض، يحطم خرافة العلمانية، خرافة امتلاك الإنسان لقدره، خرافة امتلاك الإنسان لمفاتيح السيطرة على الطبيعة، باختصار إن ذلك الإقرار سيحطم كل "خرافات" "العلم الحديث".
- ماذا يرمز النسر الذي يحمله العالم الروحاني على غلاف الكتاب، ماهي دلالته؟
في حدود علمي أن هناك علاقة واحدة لحضور الصقر في الصورة وهي الصداقة التي تجمعه بصاحبه. هناك فصل داخل الكتاب عنوانه "الروحاني الصقار"، وفيه تفصيل لهذا الارتباط الوجداني بينهما.
تم منع كتابك "تحليل العملية السحرية" من معرض الكتاب الدولي بالدار البيضاء، هل مازال المنع ساري المفعول؟ وألا تخشى أن يلقى الكتاب الجديد نفس المصير؟
كتاب "تحليل العملية السحرية" منع بالمعرض ولم يمنع في السوق المغربية، والدليل أنه مازال معروضا إلى الآن، وحتى في المعرض فقد تداركت اللجنة المانعة قرارها وسمحت بعرضه. ولا أعتقد أن منع الكتب مسألة مطروحة في المغرب إلا في حالات يحددها القانون، وهي حالات محدودة جدا.
-وما سر اهتمامك بمواضيع مثل هذه؟
أعتقد أنني أجبت آنفا عن هذا السؤال، وأضيف أنني أستاذ باحث يهمني تحريك الأسئلة، وتحطيم المسلمات التي فرضتها الحضارة الغربية كيقينيات جديدة، في حين لا تعدو أن تكون "شعوذة علمية".
أخيرا الا ترى أن إصدار كتب متتالية عن السحر يكرس الصورة النمطية الخاطئة التي يحملها بعض المشارقة عن المغرب،كموطن للسحر؟
لا يهم ما يقوله الآخرون عن المغرب. فالمغرب أولا بلد الحكمة، بلد "المليون" ولي. فكان من الطبيعي أن يستهدف من لدن الشياطين ايضا. ولذلك فالسحر عرضي زائل والحكمة باقية لأنها الاصل. وأنت تعلم أن الشياطين تجرأوا حتى على نبي الله سليمان، وبرأه الله في القرآن الكريم "وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر" صدق الله العظيم.
قال الباحث المغربي عبد الفتاح ديبون، إن إصداره لسلسلة كتب متتالية عن السحر لا يكرس الصورة النمطية الخاطئة التي يحملها بعض المشارقة عن المغرب،كموطن للسحر، مضيفا "لا يهم ما يقوله الآخرون عن المغرب. فالمغرب أولا بلد الحكمة، بلد "المليون" ولي" حسب تعبيره.
مناسبة الحديث مع ديبون هي طرحه أخيرا للكتاب الأول ضمن سلسلة "بين عالمين" بعنوان "بين الجن والملائكة: السيرة الروحانية للروحاني العارف عبدالعزيز أميور"، يحكي فيه من خلال حوار مطول كيف "تحول هذا الشاب المغربي عبد العزيز أميور من مغن في فن " الراي"إلى معالج روحاني، وكيف عاش ويعيش مع الجن والملائكة الروحانيين."وفقا لقوله.
وكان قد صدر لنفس المؤلف الكتاب الأول من سلسة "الروحانيات اليوم" بعنوان "تحليل العملية السحرية"، منعته وزارة الثقافة من العرض في معرض الكتاب الدولي، فيما سمحت بعرضه في المكتبات. ومن المرتقب أن ينزل إلى الأسواق قريبا الكتاب الثاني من السلسلة نفسها "علوم السحر في القرآن الحكيم.
وكان هذا اللقاء مع ديبون حول السحر، وما فيه من شؤون وشجون.
- كم استغرقت في إنجاز كتاب"بين الجن والملائكة: السيرة الروحانية للروحاني العارف عبد العزيز أميور"؟
استغرقت في إنجاز هذا الكتاب حوالي شهرين، من خلال أربع جلسات مع الشخص موضوع الحوار، ثم اتصالات هاتفية كان الغرض منها تدقيق بعض المعطيات لرصد البعد الروحاني في شخصية المستجوب.
-ما الهدف من وراء طرح الكتاب؟ وما الخطاب الذي تود بعثه إلى المتلقي من خلاله؟
يندرج الكتاب في سلسلة أسميتها "بين عالمين" ومن خلالها أقدم إلى قرائي شخصيات تعيش بين عالم الإنس والعالم غير المنظور، بطريقة الحوار المباشر. والسلسة تندرج بدورها في مشروع شمولي أطمح من خلاله، بتوفيق من الله، إلى إعادة النظر في كثير من مسلماتنا الفكرية التي ثبت خطؤها، أو تأكد لي ولغيري من المهتمين بالبحث العلمي، أنها كانت معارف تضليلة فيما هي تحتمي بسلطة العلم.
- وماذا يعني العنوان " بين الجن والملائكة" هل من تفصيل أوضح؟
العنوان يلخص محاور الكتاب، أي الإشارة إلى شخصية فريدة تعيش بين ثلاثة عوالم: عالم الإنس وعالم الجن العلوي ،وعالم الملائكة الروحانيين. أقصد الروحاني العارف عبدالعزيز أميور.
- وماذا تعني بقولك في التعريف بالكتاب إنه مبهر بكل المقاييس،، وهل عبد العزيز اميور عاش فعلا بين الجن والإنس؟ كيف ذلك؟ وما هي علاجاته الروحانية؟ وكيف يتم ذلك؟
الكتاب مبهر لأنه فريد في نوعه، بكل المقاييس. إنه حياة شاب مغربي من مواليد 1973 أراد أن يدرس في المدرسة، ثم عزم أن يصير مغنيا مشهورا، لكن هناك قوة غير منظورة كان لها اختيار آخر،وهكذا ستتوالى الأحداث لتكون الغلبة في النهاية للقوة غير المنظورة وسيجد الشاب نفسه معالجا روحانيا.
أما عن علاجاته الروحانية فاقول وبكل موضوعية إن الشخص يملك أكبر محكمة روحانية في المغرب على الأقل. وبذلك فهو يعالج كل أمراض الجن والسحر.
-قد يقال إنك تروج بهذا الكتاب للخرافة والشعوذة، فما هو ردك؟
قلت سابقا بأنني أساهم في إعادة النظر في كثير من المسلمات الفكرية التي نستهلكها ببلادة. من هذه المسلمات مثلا الخرافة، السحر، الجن. الخرافة ببساطة هي معرفة لم تستطع المعرفة السائدة المسماة علما، أن تجد لها تفسيرا. وهذا القصور لا تتحمل تبعاته هذه المعرفة التي نسميها خرافة، وإنما العلم هو الذي يتحمل مسؤولية قصوره عن إدراك حقائقها. وهناك مقولة مضمونها "أساطير اليوم حقائق الغد."
أنا أريد أن أقول في هذا المشروع الذي أشتغل إليه إننا كنا ضحايا "براديغم علمي" غربي، كان له توصيفه للعلم انطلاقا من الصراع الذي عاشته الفلسفة الحديثة مع المؤسسة الدينية. وإذا كانت الفيزياء المعاصرة (نظرية النسبية، وفيزياء الكوانتم) قد أثبتت خطأ ذلك البراديغم، فعلينا نحن المسلمين أن نستفيد من هذه المراجعات العلمية، ونعود إلى معارفنا الأصيلة والتي زكتها النظريات العلمية الجديدة.
إجمالا علينا ان نكف عن اجترار تلك "الكليشهات "المعرفية الخاطئة ونعيد التفكير في ذواتنا.
- هل من إثباتات علمية؟
نعم كل الإثباتات العلمية تقودنا إلى إعادة النظر في كل شيء.
الكون ليس آلة صماء كما قالت فيزياء نيوتن. وإنما هو نسيج ذكي عاقل. أصله طاقة حية لا مادة جامدة.
جسم الإنسان نسيج من الخلايا الذكية العاقلة، لا آلة بكماء تسير ذاتها بذاتها، ويمكن ترميم أعطابها بالأدوية الكيميائية.
الاعتماد على الحواس في تفسير الظواهر العلمية، أو القيام بتجارب مخبرية، بات من المعطيات المتجاوزة في الفيزياء المعاصرة. فلا تجارب ممكنة ولا حواس تفيد في كائنات لا تدركها العين المجردة "الكوانتم، الجينوم".
الإنسان ليس سيد هذا الكون. بل ليس سيد حتى الكرة الأرضية، هناك مخلوقات أخرى تتقاسمنا هذه الأرض، وهي أقوى منا في كل شيء. بل الإنسان هو الحلقة الأضعف في هذا الثالوث: الملائكة، الجن، الإنسان. وإذا كان القرآن الكريم يخبرنا أن إبليس ومعه كل الجن السفلي الشرير هو العدو الأبدي للإنسان، فلا يجب أن ننسى أبدا أننا مستهدفون وبقوة من لدن هذه الكائنات التي تتربص بنا من حيث لا نراها، في حين أنها تعرف عنا كل شيء، وتملك قدرات لا نملكها أبدا. إذن فمن المنطقي أن نستعد لها، ونتحصن من شرها، ونتعالج من أمراضها، إن أصابتنا، تماما كما نفعل مع الفيروسات البيولوجية. لاحظوا هذه المفارقة الغريبة، فيروسات بيولوجية لا نراها ومع ذلك يقولون لنا إنه يجب مواجهتها بالتلقيح، وحينما نقول لهم إن هناك فيروسات فيزيائية لا نبصرها وتؤذينا بشدة يقولون هذه خرافات. هل نعرف خلفيات هذا التمييز. نعم. إن الإقرار بوجود كائنات عاقلة غير منظورة على هذه الأرض، يحطم خرافة العلمانية، خرافة امتلاك الإنسان لقدره، خرافة امتلاك الإنسان لمفاتيح السيطرة على الطبيعة، باختصار إن ذلك الإقرار سيحطم كل "خرافات" "العلم الحديث".
- ماذا يرمز النسر الذي يحمله العالم الروحاني على غلاف الكتاب، ماهي دلالته؟
في حدود علمي أن هناك علاقة واحدة لحضور الصقر في الصورة وهي الصداقة التي تجمعه بصاحبه. هناك فصل داخل الكتاب عنوانه "الروحاني الصقار"، وفيه تفصيل لهذا الارتباط الوجداني بينهما.
تم منع كتابك "تحليل العملية السحرية" من معرض الكتاب الدولي بالدار البيضاء، هل مازال المنع ساري المفعول؟ وألا تخشى أن يلقى الكتاب الجديد نفس المصير؟
كتاب "تحليل العملية السحرية" منع بالمعرض ولم يمنع في السوق المغربية، والدليل أنه مازال معروضا إلى الآن، وحتى في المعرض فقد تداركت اللجنة المانعة قرارها وسمحت بعرضه. ولا أعتقد أن منع الكتب مسألة مطروحة في المغرب إلا في حالات يحددها القانون، وهي حالات محدودة جدا.
-وما سر اهتمامك بمواضيع مثل هذه؟
أعتقد أنني أجبت آنفا عن هذا السؤال، وأضيف أنني أستاذ باحث يهمني تحريك الأسئلة، وتحطيم المسلمات التي فرضتها الحضارة الغربية كيقينيات جديدة، في حين لا تعدو أن تكون "شعوذة علمية".
أخيرا الا ترى أن إصدار كتب متتالية عن السحر يكرس الصورة النمطية الخاطئة التي يحملها بعض المشارقة عن المغرب،كموطن للسحر؟
لا يهم ما يقوله الآخرون عن المغرب. فالمغرب أولا بلد الحكمة، بلد "المليون" ولي. فكان من الطبيعي أن يستهدف من لدن الشياطين ايضا. ولذلك فالسحر عرضي زائل والحكمة باقية لأنها الاصل. وأنت تعلم أن الشياطين تجرأوا حتى على نبي الله سليمان، وبرأه الله في القرآن الكريم "وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر" صدق الله العظيم.
الخميس 06 أبريل 2023, 01:31 من طرف المهندس رائد الجندي
» افضل ساعتين في يوم رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي
» ليلة القدر
الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي
» أسأل الله لكم فى شهر رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:29 من طرف المهندس رائد الجندي
» كل عام وانتم بخير
الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي
» موقع رائع في رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي
» حين كبرت وعرفت حقيقة الهند تمنيت أن أكون هندياً
السبت 25 فبراير 2023, 23:14 من طرف المهندس رائد الجندي
» آل الجندي في مصر
الثلاثاء 27 أبريل 2021, 14:55 من طرف المهندس رائد الجندي
» سلامي لجميع أفراد عائلة الجندي
السبت 10 أبريل 2021, 18:01 من طرف المهندس رائد الجندي
» أنتشار آل الجندي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:21 من طرف husam
» تصريح موثق لنسب الجندي للعباسين
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:16 من طرف husam
» عائلة الجندي في اليمن
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:13 من طرف husam
» أصل العائلة بين الموروث الأزدي و النسب العباسي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:20 من طرف husam
» نبذات الوصل لذرية أمير المؤمنين الخليفة أبي جعفر منصور المستنصر بالله العباسي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:00 من طرف husam
» جد عائلة الجندي الفرع الذي كان يقطن المنسي وذريته
الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:43 من طرف المهندس رائد الجندي
» كل عام وأنتم بخير - شهر رمضان
الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:42 من طرف المهندس رائد الجندي
» نعي سيده فاضله
الجمعة 14 نوفمبر 2014, 19:28 من طرف Admin مدير الموقع
» السلام عليكم
الثلاثاء 30 سبتمبر 2014, 18:14 من طرف Admin مدير الموقع
» كل عام وجميع أفراد آل الجندي في كل مكان بالف خير
السبت 27 سبتمبر 2014, 14:33 من طرف أنور الجندي
» كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
الجمعة 26 سبتمبر 2014, 19:07 من طرف Admin مدير الموقع