the day we bacame Refuges/by Subri al Jundi

اليوم الذي أصبحنَا الاجئين:
هو كَانَ وقتاً ربيعياً، ربما صباح واحد مِنْ أبريل/نيسانِ 1948، عندما رَأينَا حول ألف مِنْ جنود "جيش إنقاذِ العربيِ" الذي شُكّلَ بشكل رئيسي مِنْ المتطوعين السوريينِ وكُنْتُ تحت قيادة فوزي الQawiqji أَجيءُ إلى الMansi قريتنا. خيّموا في مركزِ القريةِ. بالمناسبة، بيوت قريتنا ما سَبَقَ أَنْ كَانتْ قريبة من بعضهم البعض. البيوت كَانتْ حول 500 مترِ مِنْ بعضهم البعض على المعدلِ. كُلّ مزارع في الMansi إمتلكَ a قطعة أرض حول بيتِه، الذي كَانَ في أكثر الحالاتِ a جزء a جبل كبير وراء بيتَه. هذا جزءِ الجبلِ كَانَ في بَعْض الحالاتِ أكثر مِنْ كيلومتر مربّع واحد في المنطقةِ، الذي المزارع زَرعَ وإستعملَ كبستان مليئة بالكرمةِ، زيتون، تينة، لوز، تفاح , carob, appricot، أجاص، كرز وأشجار مثمرة أخرى.
في الليل، قَصفَ جيشَ الإنقاذَ Mishmar Ha'aymick القريب، المستعمرة اليهودية الأقرب، التي تُستَعملُ لمُضَايَقَة كُلّ القُرى العربية المجاورة وحتى لمَنْع الطريقِ الرئيسيِ إلى حيفا ويَمْنعُ الفلسطينيون من الذِهاب إلى المدينةِ الرئيسيةِ لحيفا. في تلك الأيامِ، يَذْهبُ إلى حيفا كَانَ ضروريةَ جداً لأن ما كان هناك مراكزَ تجاريةَ، مراكز طبية، مكاتب حكومية أَو وظائف متوفر في القُرى. يَمْنعُ الطريقُ لذا إلى حيفا مثّلَ قطع جدولِ الحياةِ بين القُرى والمصدرِ الرئيسيِ مِنْ حياتِهم.
ذلك الليلِ، أغلب سكنةِ الMansi لَمْ يَذْهبْ للنَوْم. في الصباحِ، إكتشفَ الناسَ الذي إنسحبَ جيشَ الإنقاذَ بالكامل مِنْ القريةِ. هو قِيلَ بأنّ إنسحبَ إلى نابلس! لاحقاً قَرأتُ في مكان ما الذي الجنود إنسحبوا نحو القدس لتَعزيز المجاهدونِ تحت الHusaini عبد الQader، الذي كُنْتُ أُحاربُ في الضواحي مِنْ أيامِ القدس قَبْلَ أَنْ أُحاربُ الQustal الذي فيه عبد الQader ضُحّى.
الMansi تُرِكَ لوحده. لَيسَ a جندي وحيد كَانَ هناك. السكنة نُزِعوا سلاح وربما كان هناك بَعْض الشبابِ الذي كَانَ عِنْدَهُ البعضُ pistoles أَو بنادق قديمة، لكن كَانتْ لا مُتَدَرّبة ولا وجّهتْ حَسناً حول الكفاحِ للأمام. بالغروبِ ذلك الMansi الليلي غُزِى بآلافِ البئرِ سلّحَ عصاباتَ يهوديةَ لHagana، ستيرن والأرجون. بِضْعَة سكنةِ غير مدرّبينِ حاولوا الدِفَاع عن قريتِهم وaccorgingly ضُحّوا. حَملَ السكنةُ الآخرونُ أطفالُهم والمفاتيحُ إلى بيوتِهم، يَتمنّى رُجُوع قريباً، وهَربَ من القريةِ. إنضمّوا إلى آلافِ اللاجئين مِنْ القُرى الأخرى في البريّةِ. من ذلك اليوم فصاعداً نحن كُنّا labled ك"لاجئون".
أنْ يَكُونَ a لاجىء في وسائلِ الحالةِ الفلسطينيّةِ التي الفلسطينيين، الذين إمتلكوا Palelstine لآلافِ السَنَواتِ أُجبرَ لتَرْك أرضِهم، بيوت، مزارع، مساقط رأس، مَدارِس، أعمال تجارية، مصادر دخل، ويَعِيشونَ كالشحاذين على ما المنظمات الخيريةِ تَعطيهم. إجْبار a رجل لتَرْك وطنِه و"يُسافرُ" مثل الإِجْتِثاث a شجرة بقطع كُلّ جذورها ويَزْرعُه في المكانِ القاحلِ الآخرِ. إنّ العمليةَ مثل إخْراج سمكة من الماءِ بدون أنْ يَكُونَ قلق الذي soever حول قدرِه سواء الحياةِ أَو الموتِ. الكارثة الأكثر ألماً التي تُضيفُ إلى بؤسِ Palstinians بأنّ قُراهم هُدّمتْ بالكامل، أراضيهم صودرتْ ويهود كَانوا وما زالَتْ مستوردة للعَيْش في محبوبِنا فلسطين. يُمْكِنُ أَنْ تَتخيّلَ بأنّ الصهاينة في فلسطين كَانوا خائفة من أحجارِ القُرى وبيوتِ الفلسطينيين. هذه a حقيقة! إذا أنت أنت لا تَعتقدُه، ثمّ كَيفَ تُوضّحُ ما هم إلى القُرى الفلسطينيّةِ بعد إحتلالِهم؟ أُخبرُك ما هم عَمِلوا. هم domlished، القُرى بالكامل وبيوتنا تَهدّمتْ. بعد بِضْع سَنَواتِ تلك الأنقاضِ تَحوّلتْ إلى a كابوس في عيونِهم وأدمغتِهم. هم لا يَستطيعونَ أَنْ يَنْظروا إلى جرائمِهم وما زالوا يَرونَ لطخاتَ الدمِّ على أيديهم. الأصوات رُفِعتْ لِبَعْض صهاينة لحَمْل الأحجارِ بعيدِ مِنْ أماكنِهم. أرادوا تَغيير التأريخِ وعِلْم طبقات أرضِ الأماكنِ. هم لَمْ يُريدوا رُؤية أيّ شئِ الذي يُذكّرُهم جرائمِهم ضدّ المالكين الحقيقيينِ للأرضِ الذي أَخذوا بالقوة وبالمسدّس. ربما هو يَستغرقُ بَعْض الوقتِ قبل هذا العالمِ الأعمى والأصمِّ يُدركُ بأنَّ Macbeth لا يَكُونَ قادر على إخْفاء جريمتِه أطول من ذلك لأن أيديه ما زالَتْ ملوّثة بدمِّ الفلسطينيين المرئيِ.
جريمة أكثر واحدة التي الصهاينة إرتكبوا ضدّ Palestinans، الذين بَقوا في فلسطين المحتلّة بأنّهم لَمْ يُسْمَحوا لبكل الوسائل لزيَاْرَة مساقطِ رأسهم أَو حتى لأَخْذ صورِ بيوتِهم المُهَدَّمةِ. عرب داخل فلسطين المحتلّة لا يَستطيعونَ العَودة لزيَاْرَة مواقعِ قُراهم المُهَدَّمةِ حيث كَبروا. هم لاجئين في بلادِهم، معيشة في التحفّظاتِ!
خسارة وطنِه لَيستْ a خسارة الملكيةِ، هو خسارةُ تأريخِه وثقافتِه وتراثِه ونفسِه.
نَتمنّى بأنّ الوقتِ سَيَجيءُ متى عدالةَ سَتَسُودُ، لكن لَيسَ قبل opressors مُعَاقَب.
(رجاءً لاحظْ بأنّ الأحداثِ والملاحظاتِ أعلاهِ كُتِبا مِن قِبل a رجل، الذي كَانَ بعمر ستّة سنوات فقط في 1948. أيّ تصحيحات أو إضافات أَو إقتراحات سَيُقدّرانِ بقدر ما هم إلى حدٍ كبير يُساهمونَ إيجابياً بإراقة الضوءِ الأكثرِ لكي يَعْكسوا حقائقَ shere. )

يَكُونُ

ما نوع الذكاء الذي تملكه
اليوم أصبحنَا اللاجئين:
هو كَانَ وقتاً ربيعياً، ربما صباح واحد مِنْ أبريل/نيسانِ 1948، عندما رَأينَا حول ألف مِنْ جنود &quot؛ جيش إنقاذِ العربيِ &quot؛ الذي شُكّلَ بشكل رئيسي مِنْ المتطوعين السوريينِ وكَانَ تحت قيادة فوزي الQawiqji يَجيءُ إلى الMansi قريتنا.
في الليل، قَصفَ جيشَ الإنقاذَ Mishmar Ha'aymick القريب، المستعمرة اليهودية الأقرب، التي تُستَعملُ لمُضَايَقَة كُلّ القُرى العربية المجاورة وحتى لمَنْع الطريقِ الرئيسيِ إلى حيفا ويَمْنعُ الفلسطينيون من الذِهاب إلى المدينةِ الرئيسيةِ لحيفا.
ذلك الليلِ، أغلب سكنةِ الMansi لَمْ يَذْهبْ للنَوْم. في الصباحِ، إكتشفَ الناسَ الذي إنسحبَ جيشَ الإنقاذَ بالكامل مِنْ القريةِ. هو قِيلَ بأنّ إنسحبَ إلى نابلس! لاحقاً قَرأتُ في مكان ما الذي الجنود withdre
الMansi تُرِكَ لوحده. لَيسَ a جندي وحيد كَانَ هناك. السكنة نُزِعوا سلاح وربما كان هناك بَعْض الشبابِ الذي كَانَ عِنْدَهُ البعضُ pistoles أَو بنادق قديمة، لكن كَانتْ لا مُتَدَرّبة ولا وجّهتْ حَسناً حول الكفاحِ للأمام. بالغروبِ ذلك يَقتربُ مِنْه
أنْ يَكُونَ a لاجىء في وسائلِ الحالةِ الفلسطينيّةِ التي الفلسطينيين، الذين إمتلكوا Palelstine لآلافِ السَنَواتِ أُجبرَ لتَرْك أرضِهم، بيوت، مزارع، مساقط رأس، مَدارِس، أعمال تجارية، مصادر دخل، ويَعِيشونَ كالشحاذين على ما الصدقةِ
جريمة أكثر واحدة التي الصهاينة إرتكبوا ضدّ Palestinans، الذين بَقوا في فلسطين المحتلّة بأنّهم لَمْ يُسْمَحوا لبكل الوسائل لزيَاْرَة مساقطِ رأسهم أَو حتى لأَخْذ صورِ بيوتِهم المُهَدَّمةِ. عرب داخل Palestin محتل
خسارة وطنِه لَيستْ a خسارة الملكيةِ، هو خسارةُ تأريخِه وثقافتِه وتراثِه ونفسِه.
نَتمنّى بأنّ الوقتِ سَيَجيءُ متى عدالةَ سَتَسُودُ، لكن لَيسَ قبل opressors مُعَاقَب.
(رجاءً لاحظْ بأنّ الأحداثِ والملاحظاتِ أعلاهِ كُتِبا مِن قِبل a رجل، الذي كَانَ بعمر ستّة سنوات فقط في 1948. أيّ تصحيحات أو إضافات أَو إقتراحات سَيُقدّرانِ بقدر ما هم إلى حدٍ كبير يُساهمونَ إيجابياً بإراقة الضوءِ الأكثرِ لكي refle