العشر الأواخر من رمضان.. ذنوب تمحى وخطايا تغتفر وحسنات تكتب
ها هي أيام رمضان المباركة، ولياليه المشرقة توشك أن تأذن بالرحيل والتوديع، فقد انقضت العشر الأوائل بالرحمة، وتلتها الأواسط المجلببة بالمغفرة، وها نحن نعيش غمرة العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك الفضيل.. فترة التتويج والختام بالعتق من النار لما قدمناه فيها من طاعات ومن قربات، هيّأ الله سبحانه وتعالى لنا فيها من الجوائز، ما يتضاعف ثوابها كلما اقتربنا من التمام والختام.
ففي كل ليلة من هذا الشهر العظيم ذنوب تمحى وخطايا تغفر وحسنات تكتب للسعداء من المؤمنين العاملين، ولأجل المكارم العديدة التي خص الله بها هذا الشهر المبارك تمنى المؤمنون أن يكون العام كله رمضان، وسنقتصر في هذه الكلمة على إبراز فضائل وخصال العشر الأواخر منه، لانفرادها بشرف الزمان الرمضاني، إذ لله خواص في الأزمنة والأمكنة والأشخاص ومنها؛
صلاة القيام والتهجد
كان رسول البشرية ومعلمها الخير "صلى الله عليه وسلم"، يخص هذه العشر الأواخر بالمزيد من الطاعة فيشمر فيها عن ساعد الجد، كما روت أم المؤمنين الصدّيقة بنت الصديق (رضي الله عنهما): "كان النبي صلى الله عليه وسلم" إذا دخلت العشر الأواخر من رمضان شدّ المئزر، وأحيا الليل، وأيقظ أهله". (رواه ابن عبد البر في التمهيد) ولقوله صلى الله عليه وسلم "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" وكذلك الصلاة بعد الساعة الثانية من منتصف الليل وهو المعروف بصلاة التهجد، ذلك أن ركعة واحدة في جوف الليل أفضل من ألف ركعة في وقت آخر، وصلاة الليل هي أفضل صلاة بعد الفريضة لقوله تعالى في القرآن الكريم الخالد: "ومن الليل فتهجد به نافلة لك" (الإسراء:79) وكان الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، يطيل في ركوعها وسجودها أثناءها، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ركع قال:"اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي". ومما يقال في الركوع والسجود معا، ما ثبت في صحيح مسلم عن عائشة (رضي الله عنهما) أن النبي "صلى الله عليه وسلم" كان يقول في ركوعه وسجوده: "سبّوح قدّوس رب الملائكة والروح".
الاعتكاف
وهو المكث في المسجد بنية التقرب إلى الله عز وجل، وهو سنة مستحبة في كل وقت وتتأكد في العشر الأواخر من رمضان، ومن نوى الاعتكاف لهذه الأيام فليدخل معتكفه قبل غروب شمس ليلة العشرين، ويبقى في المسجد لا يخرج منه إلا لحاجة لا بد منها، ولا يقرب النساء ولا يشغل نفسه بما يعنيه من قول وعمل، وله أن يأكل ويشرب وينام في المسجد.
ويكون الاعتكاف بنية وصيام، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم، اعتكف وهو صائم صيام رمضان وعن ابن عباس (رضي الله عنه) أنه قال: "من اعتكف فعليه الصوم". (مصنف عبد الرزاق 4/345) وعلى المعتكف الاكثار من تلاوة القرآن، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والاستغفار، وسيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت.. اغفر لي".
وكذلك الدعاء الذي هو "مخ العبادة" وما أجمل أن يطرق باب السماء..بأكف الرجاء والتسبيح أيضاً وهو: تنزيه الرب "عز وجل" عن كل نقص وعيب وشريك وزوجة وولد.
وقد أخرج البخاري عن عائشة (رضي الله عنهما) قالت: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر من رمضان".-(رواه مسلم)
يا رب
اللهم... احفظنا بالاسلام قائمين
اللهم... احفظنا بالاسلام قاعدين
اللهم... احفظنا بالاسلام راقدين
برحمتك يا أرحم
الراحمين
من كنوز رمضان
كنز الجود والانفاق
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم اجود الناس بالخير، وكان اجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل عليه السلام يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل ان أجود بالخير من الريح المرسلة) - (متفق عليه)
قالوا عن الصيام
الإفراط في الأكل
الحكمة تقول: "لا تعش لتأكل... بل كل لتعش".
فالبطن هو الطريق للمرض، والشراهة طريق للموت.
وبدلا من ان يكون شهر الصحة والتصفية وغسيل المعدة، والجهاز المعدي من السموم، فإن الناس تحوله للاسف الى شهر التخمة لكثرة الشراهة، ما يؤدي الى عسر الهضم، الغازات، الحموضة، الانتفاخ، الغثيان.
من أسماء الله الحسنى
الحليم جل جلاله
الذي لا يعجل بالانتقام مع غاية الاقتدار، أو الذي يعزم على عدم الانتقام ولا يظهر ذلك، فإن اظهره كان عفوا -وقد سمى ذلك- او الذي لا يستخفه عصيان خاص، ولا يستفزه طغيان طاغ "إنه كان حليما غفورا". (الاسراء- 44)
من مشكاة الهدي الرباني
قال تعالى في كتابه العظيم:
بسم الله الرحمن الرحيم
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"-(الزمر- 53)
من مشكاة النبوّة
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر".
(رواه مسلم)
حكمة اليوم
أيام الدهر ثلاثة: يوم مضى...
لا يعود إليك.. ويوم انت فيه...
لا يدوم عليك.. ويوم مستقبل...
لا ندري ما حاله، ولا نعرف من اهله.
في محراب الدعاء
اللهم إني اسألك بأن لك الحمد
لا إله الا انت المنان بديع السماوات والارض،
يا ذا الجلال والاكرام، يا حي يا قيوم
اغفر لي وعافني وارزقني.
مغلومات لكل صائم
من السلوكيات الإسلامية.. في الصيام
ليتمكن المؤمن من ممارسة العبادات المفروضة، والمداومة على طاعة الله.. لا بد ان يكون صحيح البدن، قوي البنية اذ لا يتم ذلك بكثرة الطعام والاسراف فيه.. حسب المؤمن لقيمات يقمن به صلبه، ولضبط ذلك وما الله به اعلم.. فقد شرع الله لعباده رحمة بهم "فريضة الصيام" شهرا في كل عام ليعيد الى الجسم توازنه وقواه وسلامته ونشاطه، وينقيه من الامراض وبخاصة ما يصيب الجهاز الهضمي من عسر هضم وتخمة وبطنة وسمنة بتطهير الامعاء والنفس من البطر والغفلة، بسبب الشبع والاسراف في الطعام.
الصلاة
قال تعالى في الحديث القدسي:
"ليس كل مصلٍّ يصلي.. انما تقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي، ولم يستطل على خلقي، ولم يبت مصرا على معصيتي، وقطع نهاره في ذكري، ورحم المسكين وابن السبيل والأرملة، ورحم المصاب اجعل له في الجهالة حلما، وفي الظلمة نورا، ذلك نوره كنور الشمس، أكلؤه بعزتي، واستحفظه ملائكتي، ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة".
(رواه البزار)
يستحب في الصيام
- ان سابه أحد أو شاتمه فليتذكر بقلبه انه صائم وليقل: إني صائم، إني صائم.
- ترك الشهوات المباحة
من وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:
من تأنى... فقد أصاب او كاد.
ومن تعجل... فقد أخطأ أو كاد.
اخطاء يقع فيها بعض الصائمين
ان بعض الصائمين لا يفطر الا بعد انتهاء المؤذن من أذانه
احتياطا، وهذا خطأ فمتى تأكد من سماع المؤذن وتحقق من دخول الوقت، فعلى الصائم ان يفطر.
ومن تأخر حتى نهاية الأذان من دون عذر فقد تنطع وتكلف بما ليس مطالبا به، بل من السنة تعجيل الفطور وتأخير السحور.
ها هي أيام رمضان المباركة، ولياليه المشرقة توشك أن تأذن بالرحيل والتوديع، فقد انقضت العشر الأوائل بالرحمة، وتلتها الأواسط المجلببة بالمغفرة، وها نحن نعيش غمرة العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك الفضيل.. فترة التتويج والختام بالعتق من النار لما قدمناه فيها من طاعات ومن قربات، هيّأ الله سبحانه وتعالى لنا فيها من الجوائز، ما يتضاعف ثوابها كلما اقتربنا من التمام والختام.
ففي كل ليلة من هذا الشهر العظيم ذنوب تمحى وخطايا تغفر وحسنات تكتب للسعداء من المؤمنين العاملين، ولأجل المكارم العديدة التي خص الله بها هذا الشهر المبارك تمنى المؤمنون أن يكون العام كله رمضان، وسنقتصر في هذه الكلمة على إبراز فضائل وخصال العشر الأواخر منه، لانفرادها بشرف الزمان الرمضاني، إذ لله خواص في الأزمنة والأمكنة والأشخاص ومنها؛
صلاة القيام والتهجد
كان رسول البشرية ومعلمها الخير "صلى الله عليه وسلم"، يخص هذه العشر الأواخر بالمزيد من الطاعة فيشمر فيها عن ساعد الجد، كما روت أم المؤمنين الصدّيقة بنت الصديق (رضي الله عنهما): "كان النبي صلى الله عليه وسلم" إذا دخلت العشر الأواخر من رمضان شدّ المئزر، وأحيا الليل، وأيقظ أهله". (رواه ابن عبد البر في التمهيد) ولقوله صلى الله عليه وسلم "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" وكذلك الصلاة بعد الساعة الثانية من منتصف الليل وهو المعروف بصلاة التهجد، ذلك أن ركعة واحدة في جوف الليل أفضل من ألف ركعة في وقت آخر، وصلاة الليل هي أفضل صلاة بعد الفريضة لقوله تعالى في القرآن الكريم الخالد: "ومن الليل فتهجد به نافلة لك" (الإسراء:79) وكان الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، يطيل في ركوعها وسجودها أثناءها، وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا ركع قال:"اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي". ومما يقال في الركوع والسجود معا، ما ثبت في صحيح مسلم عن عائشة (رضي الله عنهما) أن النبي "صلى الله عليه وسلم" كان يقول في ركوعه وسجوده: "سبّوح قدّوس رب الملائكة والروح".
الاعتكاف
وهو المكث في المسجد بنية التقرب إلى الله عز وجل، وهو سنة مستحبة في كل وقت وتتأكد في العشر الأواخر من رمضان، ومن نوى الاعتكاف لهذه الأيام فليدخل معتكفه قبل غروب شمس ليلة العشرين، ويبقى في المسجد لا يخرج منه إلا لحاجة لا بد منها، ولا يقرب النساء ولا يشغل نفسه بما يعنيه من قول وعمل، وله أن يأكل ويشرب وينام في المسجد.
ويكون الاعتكاف بنية وصيام، فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم، اعتكف وهو صائم صيام رمضان وعن ابن عباس (رضي الله عنه) أنه قال: "من اعتكف فعليه الصوم". (مصنف عبد الرزاق 4/345) وعلى المعتكف الاكثار من تلاوة القرآن، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والاستغفار، وسيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت.. اغفر لي".
وكذلك الدعاء الذي هو "مخ العبادة" وما أجمل أن يطرق باب السماء..بأكف الرجاء والتسبيح أيضاً وهو: تنزيه الرب "عز وجل" عن كل نقص وعيب وشريك وزوجة وولد.
وقد أخرج البخاري عن عائشة (رضي الله عنهما) قالت: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر من رمضان".-(رواه مسلم)
يا رب
اللهم... احفظنا بالاسلام قائمين
اللهم... احفظنا بالاسلام قاعدين
اللهم... احفظنا بالاسلام راقدين
برحمتك يا أرحم
الراحمين
من كنوز رمضان
كنز الجود والانفاق
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم اجود الناس بالخير، وكان اجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل عليه السلام يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه صلى الله عليه وسلم القرآن، فإذا لقيه جبريل ان أجود بالخير من الريح المرسلة) - (متفق عليه)
قالوا عن الصيام
الإفراط في الأكل
الحكمة تقول: "لا تعش لتأكل... بل كل لتعش".
فالبطن هو الطريق للمرض، والشراهة طريق للموت.
وبدلا من ان يكون شهر الصحة والتصفية وغسيل المعدة، والجهاز المعدي من السموم، فإن الناس تحوله للاسف الى شهر التخمة لكثرة الشراهة، ما يؤدي الى عسر الهضم، الغازات، الحموضة، الانتفاخ، الغثيان.
من أسماء الله الحسنى
الحليم جل جلاله
الذي لا يعجل بالانتقام مع غاية الاقتدار، أو الذي يعزم على عدم الانتقام ولا يظهر ذلك، فإن اظهره كان عفوا -وقد سمى ذلك- او الذي لا يستخفه عصيان خاص، ولا يستفزه طغيان طاغ "إنه كان حليما غفورا". (الاسراء- 44)
من مشكاة الهدي الرباني
قال تعالى في كتابه العظيم:
بسم الله الرحمن الرحيم
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"-(الزمر- 53)
من مشكاة النبوّة
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر".
(رواه مسلم)
حكمة اليوم
أيام الدهر ثلاثة: يوم مضى...
لا يعود إليك.. ويوم انت فيه...
لا يدوم عليك.. ويوم مستقبل...
لا ندري ما حاله، ولا نعرف من اهله.
في محراب الدعاء
اللهم إني اسألك بأن لك الحمد
لا إله الا انت المنان بديع السماوات والارض،
يا ذا الجلال والاكرام، يا حي يا قيوم
اغفر لي وعافني وارزقني.
مغلومات لكل صائم
من السلوكيات الإسلامية.. في الصيام
ليتمكن المؤمن من ممارسة العبادات المفروضة، والمداومة على طاعة الله.. لا بد ان يكون صحيح البدن، قوي البنية اذ لا يتم ذلك بكثرة الطعام والاسراف فيه.. حسب المؤمن لقيمات يقمن به صلبه، ولضبط ذلك وما الله به اعلم.. فقد شرع الله لعباده رحمة بهم "فريضة الصيام" شهرا في كل عام ليعيد الى الجسم توازنه وقواه وسلامته ونشاطه، وينقيه من الامراض وبخاصة ما يصيب الجهاز الهضمي من عسر هضم وتخمة وبطنة وسمنة بتطهير الامعاء والنفس من البطر والغفلة، بسبب الشبع والاسراف في الطعام.
الصلاة
قال تعالى في الحديث القدسي:
"ليس كل مصلٍّ يصلي.. انما تقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي، ولم يستطل على خلقي، ولم يبت مصرا على معصيتي، وقطع نهاره في ذكري، ورحم المسكين وابن السبيل والأرملة، ورحم المصاب اجعل له في الجهالة حلما، وفي الظلمة نورا، ذلك نوره كنور الشمس، أكلؤه بعزتي، واستحفظه ملائكتي، ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة".
(رواه البزار)
يستحب في الصيام
- ان سابه أحد أو شاتمه فليتذكر بقلبه انه صائم وليقل: إني صائم، إني صائم.
- ترك الشهوات المباحة
من وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:
من تأنى... فقد أصاب او كاد.
ومن تعجل... فقد أخطأ أو كاد.
اخطاء يقع فيها بعض الصائمين
ان بعض الصائمين لا يفطر الا بعد انتهاء المؤذن من أذانه
احتياطا، وهذا خطأ فمتى تأكد من سماع المؤذن وتحقق من دخول الوقت، فعلى الصائم ان يفطر.
ومن تأخر حتى نهاية الأذان من دون عذر فقد تنطع وتكلف بما ليس مطالبا به، بل من السنة تعجيل الفطور وتأخير السحور.
الخميس 06 أبريل 2023, 01:31 من طرف المهندس رائد الجندي
» افضل ساعتين في يوم رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي
» ليلة القدر
الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي
» أسأل الله لكم فى شهر رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:29 من طرف المهندس رائد الجندي
» كل عام وانتم بخير
الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي
» موقع رائع في رمضان
الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي
» حين كبرت وعرفت حقيقة الهند تمنيت أن أكون هندياً
السبت 25 فبراير 2023, 23:14 من طرف المهندس رائد الجندي
» آل الجندي في مصر
الثلاثاء 27 أبريل 2021, 14:55 من طرف المهندس رائد الجندي
» سلامي لجميع أفراد عائلة الجندي
السبت 10 أبريل 2021, 18:01 من طرف المهندس رائد الجندي
» أنتشار آل الجندي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:21 من طرف husam
» تصريح موثق لنسب الجندي للعباسين
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:16 من طرف husam
» عائلة الجندي في اليمن
الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:13 من طرف husam
» أصل العائلة بين الموروث الأزدي و النسب العباسي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:20 من طرف husam
» نبذات الوصل لذرية أمير المؤمنين الخليفة أبي جعفر منصور المستنصر بالله العباسي
الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:00 من طرف husam
» جد عائلة الجندي الفرع الذي كان يقطن المنسي وذريته
الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:43 من طرف المهندس رائد الجندي
» كل عام وأنتم بخير - شهر رمضان
الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:42 من طرف المهندس رائد الجندي
» نعي سيده فاضله
الجمعة 14 نوفمبر 2014, 19:28 من طرف Admin مدير الموقع
» السلام عليكم
الثلاثاء 30 سبتمبر 2014, 18:14 من طرف Admin مدير الموقع
» كل عام وجميع أفراد آل الجندي في كل مكان بالف خير
السبت 27 سبتمبر 2014, 14:33 من طرف أنور الجندي
» كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
الجمعة 26 سبتمبر 2014, 19:07 من طرف Admin مدير الموقع