ام بشار السبت 28 نوفمبر 2009, 19:08السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ظاهرة لطالما أدهشتني بالناس
هل نحن كفار؟ فجار؟ فسقة؟أم نحن مسلمين ؟؟
هل نحن حقا أمة الله المختارة؟؟
نرى كثير من العيوب التي تتواجد وبكثرة
بين أمة المسلمين
الغيرة والحسد
أمور نهى عنها الإسلام
الحقيقة أنها طبع بالإنسان وبأي إنسان
ولكن الشرع نظمها ووجهها
فبدلا من أن تكون نظرة الغيرة بين الناس تجعلهم يتشاجرون ويتقاتلون فيما بينهم
وجهها لتكون مصدر قوة تجعل المسلم يسعى للرقي والعمل بجهد أكبر
اما الحسد فإستبدله بالغبطة فترى المسلم بحق عندما يعجبه ما بين يدي غيره
يسأل الله أن يطرح له البركة فيه وأن يرزقه مثله
اما في جيلنا وأيامنا وجيل آباءنا
تجد ان الشخص يرى شيء جميل عند شخص ما فيتمنى أن يحصل عليه
أو عالأقل أن يخسره ذلك الشخص ولا يعد له فيه شيء
وتجد ان الإنسان في هذا الزمان عند شعوره بالغيرة من شخص ما لتميزه في أمر معين
بدلا من أن يبذل جهده ليصبح مثله يبذل جهده ليخرب بيته ويدمر حياته
كثيرة المشاكل في زمننا هذا
وأنا أؤكد لكم أن سبب هذه المشاكل والهموم هو الغيرة والحسد بالطريقة الخاطئة
وقد تجد غيرك يغار منك على أتفه الأمور
فقد يغار ويحسدك على لون حذاءك
فما هذه التفاهة التي نحن فيها
وما هذا الجهل الذي نعيش فيه
هل هذا ما علمنا إياه الرسول عليه الصلاة والسلام
هل هكذا علمنا القرآن الكريم
هل حقا هذه أمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
ام نحن أمة كتبنا في شهادات ميلادنا أننا أمة محمد
وإعتبرنا أنفسنا حقا هذه الأمة؟
هل هذه أخلاق المسلم؟
هذا الموضوع لطالما سبب جرحا في قلبي وقلوب الكثير من أمتنا
فأردت أن أطرحه هنا
لعلنا نصل لحل له
أو على الأقل نفهمه لنبعد عنه
فنتميز ونرتقي بما يرضاه رب العالمين
وسأنتظر رأيكم ونقاشكم بالموضوع
ظاهرة لطالما أدهشتني بالناس
هل نحن كفار؟ فجار؟ فسقة؟أم نحن مسلمين ؟؟
هل نحن حقا أمة الله المختارة؟؟
نرى كثير من العيوب التي تتواجد وبكثرة
بين أمة المسلمين
الغيرة والحسد
أمور نهى عنها الإسلام
الحقيقة أنها طبع بالإنسان وبأي إنسان
ولكن الشرع نظمها ووجهها
فبدلا من أن تكون نظرة الغيرة بين الناس تجعلهم يتشاجرون ويتقاتلون فيما بينهم
وجهها لتكون مصدر قوة تجعل المسلم يسعى للرقي والعمل بجهد أكبر
اما الحسد فإستبدله بالغبطة فترى المسلم بحق عندما يعجبه ما بين يدي غيره
يسأل الله أن يطرح له البركة فيه وأن يرزقه مثله
اما في جيلنا وأيامنا وجيل آباءنا
تجد ان الشخص يرى شيء جميل عند شخص ما فيتمنى أن يحصل عليه
أو عالأقل أن يخسره ذلك الشخص ولا يعد له فيه شيء
وتجد ان الإنسان في هذا الزمان عند شعوره بالغيرة من شخص ما لتميزه في أمر معين
بدلا من أن يبذل جهده ليصبح مثله يبذل جهده ليخرب بيته ويدمر حياته
كثيرة المشاكل في زمننا هذا
وأنا أؤكد لكم أن سبب هذه المشاكل والهموم هو الغيرة والحسد بالطريقة الخاطئة
وقد تجد غيرك يغار منك على أتفه الأمور
فقد يغار ويحسدك على لون حذاءك
فما هذه التفاهة التي نحن فيها
وما هذا الجهل الذي نعيش فيه
هل هذا ما علمنا إياه الرسول عليه الصلاة والسلام
هل هكذا علمنا القرآن الكريم
هل حقا هذه أمة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
ام نحن أمة كتبنا في شهادات ميلادنا أننا أمة محمد
وإعتبرنا أنفسنا حقا هذه الأمة؟
هل هذه أخلاق المسلم؟
هذا الموضوع لطالما سبب جرحا في قلبي وقلوب الكثير من أمتنا
فأردت أن أطرحه هنا
لعلنا نصل لحل له
أو على الأقل نفهمه لنبعد عنه
فنتميز ونرتقي بما يرضاه رب العالمين
وسأنتظر رأيكم ونقاشكم بالموضوع
» افضل ساعتين في يوم رمضان
» ليلة القدر
» أسأل الله لكم فى شهر رمضان
» كل عام وانتم بخير
» موقع رائع في رمضان
» حين كبرت وعرفت حقيقة الهند تمنيت أن أكون هندياً
» آل الجندي في مصر
» سلامي لجميع أفراد عائلة الجندي
» أنتشار آل الجندي
» تصريح موثق لنسب الجندي للعباسين
» عائلة الجندي في اليمن
» أصل العائلة بين الموروث الأزدي و النسب العباسي
» نبذات الوصل لذرية أمير المؤمنين الخليفة أبي جعفر منصور المستنصر بالله العباسي
» جد عائلة الجندي الفرع الذي كان يقطن المنسي وذريته
» كل عام وأنتم بخير - شهر رمضان
» نعي سيده فاضله
» السلام عليكم
» كل عام وجميع أفراد آل الجندي في كل مكان بالف خير
» كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك