منتدى عائلة الجندي- مدير الموقع المهندس رائد الجندي

اهلا وسهلا نرحب بكم في منتدى عائلة الجندي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عائلة الجندي- مدير الموقع المهندس رائد الجندي

اهلا وسهلا نرحب بكم في منتدى عائلة الجندي

منتدى عائلة الجندي- مدير الموقع المهندس رائد الجندي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى عائلة الجندي- مدير الموقع المهندس رائد الجندي

منتدى يهدف الى خدمة ال-جندي الكرام ويعمل على تعزيز التعارف بين الاجيال الجديدة, مسؤول المنتدى هو المهندس رائد عبد الغني جبارة الجندي, وهو غير مسؤول قانونيا عن الاراء والمقالات في المنتدى ولذلك اقتضى التنويه

اهلا وسهلا في جميع الاعضاء والزوار في منتدى عائلة الجندي المشرف العام ومدير الموقع المهندس رائد الجندي يتمنى لكم اسعد الاوقات في تصفح منتدانا الغالي
بشرى سارة الى افراد عائلة الجندي على بركة الله تم افتتاح منتدى الايادي البيضاء بناء على طلب افراد من العائلة

 تذكر قول الله تعالى  "مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ " سورة ق

اخوانى ..... السلام عليكم و رحمة من الله و بركاتة  ..... شاركونا فى نظام الادارة المتكامل IMS من هنا .... تحياتى

اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ لاتجعله رياءاً ولاسمعه وتقبله منا بقبول حسن..
عزيزي الزائر هناك منتديات لن تستطيع ان تشاهدها الا اذا اصبحت عضو في المنتدى مثل الركن العام وركن الصحة وكذلك اصل عائلة الجندي
منتدى عائلة الجندي منتدى اجتماعي خاص بعائلة الجندي من مرج ابن عامر وقرية المنسي قضاء حيفا ومن الاردن

مواضيع مماثلة

    تصويت

    من سيجلس في كرسي الاعتراف؟
    بَسْ دقيقة Poll_right30%بَسْ دقيقة Poll_left 30% [ 7 ]
    بَسْ دقيقة Poll_right35%بَسْ دقيقة Poll_left 35% [ 8 ]
    بَسْ دقيقة Poll_right17%بَسْ دقيقة Poll_left 17% [ 4 ]
    بَسْ دقيقة Poll_right0%بَسْ دقيقة Poll_left 0% [ 0 ]
    بَسْ دقيقة Poll_right17%بَسْ دقيقة Poll_left 17% [ 4 ]

    مجموع عدد الأصوات : 23

    المواضيع الأخيرة

    » سلوك الصائم
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:31 من طرف المهندس رائد الجندي

    » افضل ساعتين في يوم رمضان
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي

    » ليلة القدر
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:30 من طرف المهندس رائد الجندي

    » أسأل الله لكم فى شهر رمضان
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:29 من طرف المهندس رائد الجندي

    » كل عام وانتم بخير
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي

    » موقع رائع في رمضان
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الخميس 06 أبريل 2023, 01:28 من طرف المهندس رائد الجندي

    » حين كبرت وعرفت حقيقة الهند تمنيت أن أكون هندياً
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1السبت 25 فبراير 2023, 23:14 من طرف المهندس رائد الجندي

    » آل الجندي في مصر
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الثلاثاء 27 أبريل 2021, 14:55 من طرف المهندس رائد الجندي

    » سلامي لجميع أفراد عائلة الجندي
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1السبت 10 أبريل 2021, 18:01 من طرف المهندس رائد الجندي

    » أنتشار آل الجندي
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:21 من طرف husam

    » تصريح موثق لنسب الجندي للعباسين
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:16 من طرف husam

    » عائلة الجندي في اليمن
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 20 يونيو 2018, 13:13 من طرف husam

    » أصل العائلة بين الموروث الأزدي و النسب العباسي
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:20 من طرف husam

    » نبذات الوصل لذرية أمير المؤمنين الخليفة أبي جعفر منصور المستنصر بالله العباسي
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 20 يونيو 2018, 12:00 من طرف husam

    » جد عائلة الجندي الفرع الذي كان يقطن المنسي وذريته
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:43 من طرف المهندس رائد الجندي

    » كل عام وأنتم بخير - شهر رمضان
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الأربعاء 15 يونيو 2016, 21:42 من طرف المهندس رائد الجندي

    » نعي سيده فاضله
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الجمعة 14 نوفمبر 2014, 19:28 من طرف Admin مدير الموقع

    » السلام عليكم
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الثلاثاء 30 سبتمبر 2014, 18:14 من طرف Admin مدير الموقع

    » كل عام وجميع أفراد آل الجندي في كل مكان بالف خير
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1السبت 27 سبتمبر 2014, 14:33 من طرف أنور الجندي

    » كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
    بَسْ دقيقة Icon_minitime1الجمعة 26 سبتمبر 2014, 19:07 من طرف Admin مدير الموقع

    العضو المميز

    العضو المميز في الاسبوع الاول من رمضان هو السيد عمر الجندي

    سحابة الكلمات الدلالية

    واحة الشعر

    إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ         تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا      
            وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْـواً      وَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـا               

    شعار عائلة الجندي

    نحن قوم اعزنا الله بالاسلام                                اذا ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله

    حكمة الشهر

    قال عمر بن عبد العزيز:

    إن استطعت فكن عالما..

    فإن لم تستطع فكن متعلما..

    فإن لم تستطع فأحبهم..

    فإن لم تستطع فلا تبغضهم..

    الجرائد اليومية

    http://www.alghad.com

    2 مشترك

      بَسْ دقيقة

      أنور الجندي
      أنور الجندي
      مشرف 3
      مشرف 3


      عدد المساهمات : 350
      تاريخ التسجيل : 11/04/2010
      العمر : 53
      الموقع : غزة - فلسطين

      بَسْ دقيقة Empty بَسْ دقيقة

      مُساهمة  أنور الجندي الخميس 27 يناير 2011, 15:51

      بَسْ دقيقة

      بقلم محمد عبد الوهاب جسري



      كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.



      اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.



      كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل. بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.



      حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.



      عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.



      - صبري على ماذا؟



      - على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.



      - لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.



      - حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.



      - الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.



      - عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك؟



      - هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟



      - إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.



      - وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟



      - لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.



      أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.



      أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت: أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.



      قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ؟ أين الحكمة؟



      - "بَسْ دقيقة".



      - سأنتظر دقيقة.



      - لا، لا، لا تنتظر.. "بَسْ دقيقة"... هذه هي الحكمة.



      - ما فهمت شيئاً.



      - لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟



      - ربما.



      - سأشرح لك: "بس دقيقة"، لا تنسَ هذه الكلمة.



      في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية.



      هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستين ثانية؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.



      - وما هو الشرط؟



      - أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة موضوعية ودون تحيز،



      فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه.



      إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً.



      دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية.



      دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك.



      دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم...



      هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟



      - صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.



      - تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.



      أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة،

      لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني قائلة : هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي،

      فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي،

      وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد..



      - حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟



      - سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.



      علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة: اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!



      وأنا أقول لها: "بس دقيقة"، "بس دقيقة"...



      لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.



      قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة : على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد.

      فأعطيتها جوالي لتتصل.

      المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها : كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك.

      إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك.

      فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.



      "بس دقيقة"...



      حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة؟
      حسن الجندي
      حسن الجندي
      عضو مميز
      عضو مميز


      عدد المساهمات : 98
      تاريخ التسجيل : 09/09/2009

      بَسْ دقيقة Empty رد: بَسْ دقيقة

      مُساهمة  حسن الجندي الأحد 17 أبريل 2011, 19:43

      حلوة

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل 2024, 08:46